المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠٢٣

منصه منظرة

صورة
  معلومات عن منصة منظرة التعليمية في سلطنة عمان.   بعد أن دخل العالم في مرحلة خطيرة من انتشار فيروس كورونا الذي بدأ في الانتشار العديد مخلفا وراءه العديد من الأصابات، لذلك قررت سلطنة عمان أن تقوم بأطلاق منصة لتعليم عن بعد ليتمكن الطلاب من استكمال العام الدراسي من خلال المنصات الإلكترونية.  لذا فأن المملكة مؤخرا أطلقت منصتي لتعليم عن بعد وهما منصة منظرة ومنصة جوجل كلاس روم ومنذ أن تم اطلاقها والطلاب يحاولون أن يقوموا بتسجيل الدخول إلي المنصة ليتمتعوا بكافة المميزات التي تقدمها الخدمة الجديدة.  تسجيل الدخول إلى منصة منظرة التعليمية وزارة التربية والتعليم سلطنة عمان  منصة منظرة هي منصة مخصصة لطلاب سلطنة عمان ليتمكنوا من استكمال خطة التعليم الإلكتروني وتشمل الطلاب من الصف الأول إلى الصف الرابع، ويتمكن الطلاب من الدخول إلي منصة المنظرة سيكون عليهم أن يقوموا أولا بتسجيل الدخول من خلال الخطوات الأتية :   أولا سيتم التوجه إلى بوابة عمان التعليمية من خلال هذا الرابط من هنا.  وبعد الدخول الي الصفحة الرئيسية ستقوم بالضغط علي القائمة الرئيسية لتختار منها التعليم المدمج.  لتقوم بعد ذلك بأختيار منصة

البوابة التعليمية

صورة
  البوابة التعليمية البوابة التعليمية قلب التعليم النابض • مقدمة : نتيجة للدور الكبير الذي تقوم به وزارة التربية والتعليم والتي تمثل أحد أهم وأكبر قطاعات البنية التحتية الإستراتيجية كونها تخدم شريحة كبيرة من المجتمع وتشرف على عمليات التربية والتعليم التي تصب مخرجاتها لصالح المجتمع ، كان لابد من إعادة لتقييم وتطوير نظم العمل القائمة حتى تتناسب مع المرحلة الرقمية القادمة خصوصا في ظل سعي حكومة السلطنة لتحقيق الحكومة الإلكترونية . ولذلك فقد تم اعتماد مشروع البوابة التعليمية بناء على رؤية مستقبلية شاملة حددت وزارة التربية والتعليم أهدافها للمرحلة القادمة والخطة التي تسير عليها, وهي خطة تواكب وتوازي بشكل عام خطة الحكومة الإلكترونية نحو المجتمع الرقمي والاقتصاد الموجه نحو المعرفة . هذا وسيلبي مشروع البوابة التعليمية الأهداف المتضمنة في ثلاث توجهات حالية ومستقبلية وهي: المجتمع الرقمي ، عصر الإنترنت و التطوير المستمر للأداء حيث جاءت فكرة بوابة سلطنة عمان التعليمية كمشروع طموح راود الكثير من التربويين العمانيين، خاصة لما له من إيجابيات لا يمكن غض الطرف عنها كتيسير العملية التعليمية التعلمية، وتو

التعليم الإلكتروني في عمان

صورة
يشهد العالم تطورًا هائلًا في تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، وقد استثمرت العديد من الدول هذه التكنولوجيا لصالح تطوير المنظومة التعليمية لديها، حيث تبنت نظام التعليم الإلكتروني لأهميته وفوائده المختلفة. وقد بدأ مصطلح التعليم الإلكتروني بالظهور والانتشار في بداية التسعينات من القرن العشرين، وقد تزايد الاهتمام بهذا النوع من التعليم في السنوات الخمس الأخيرة، وفي ظل تأثر قطاع التعليم في سلطنة عُمان بجائحة كورونا "كوفيد-19" وتداعياتها، والتي تسببت بإغلاق المدارس في جميع محافظات السلطنة، وغياب جميع الطلبة عن صفوفهم الدراسية الاعتيادية، الأمر الذي شكل خطرًا على مُستقبل تعلمهم، مما استدعى الانتقال سريعًا إلى التعليم الإلكتروني، كونه ضرورة ملحة للحفاظ على استمرارية التعليم. وعملت وزارة التربية والتعليم في سلطنة عُمان على تشكيل لجان فنية وتنفيذية للاستعداد لبدء العام الدراسي 2020/ 2021 في ضوء مستجدات فيروس كورونا (كوفيد 19) يكون من ضمن اختصاصاتها ومهامها تطوير بدائل لتشغيل المدارس وفق المستجدات المرتبطة بالجائحة وآلية توظيف وسائل التعلم عن بعد في المدارس، ورغم الجهود التي بذلتها وزارة ا